الثلاثاء، 29 يوليو 2008

أمسية أدبية بقرية البجلات

أقام قصر ثقافة حسن محسب بمنية النصر مساء الثلاثاء 29يوليو أمسية أدبية بمقر مركز شباب البجلات حضرها من الأدباء والشعراء الشاعر محمود العزب والأديب مجدى شلبى والشاعر جمال أبو السعود والمحاضر محمود وفا ... ولم تحضر فرقة المحلة للإنشاد الدينى التى كان مقرراً مجيئها (طبقاً لما تم الإعلان عنه) !! وقد تجاوب الحضور (قليل العدد) مع الفقرات الشعرية واستفاد الجميع من المحاضرة القيمة التى ألقاها الأستاذ محمود وفا رئيس نادى الدفاع الاجتماعى .. فى أمسية صيفية رائعة تُعد واحدة من الندوات الناجحة التى نظمها القصر وقد صرح الأستاذ محمد عبد الغنى (مدير القصر) أن برنامج الندوات الأدبية والسهرات الرمضانية يتم من الآن إعداده والتحضير لفعالياته بالتعاون مع الأستاذ على الغريب والأستاذ زيد الوصيف وكتيبة العمل بالقصر.. فى الوقت الذى تستمر فيه فعاليات مهرجان القراءة للجميع ومشروع المقهى الثقافى والندوات الأدبية والأمسيات الشعرية والفنية .. إيماناً بالدور الكبير الذى يجب أن يقوم به هذا الصرح العريق فى إثراء الحركة الثقافية فى مركز ومدينة منية النصر ..

السبت، 12 يوليو 2008

أسماء الموقعين على طلب إضافة اسم حسن محسب لقصر الثقافة بمنية النصر

لم يكن أمراً جديداً ولا غريباً على أبناء مركز ومدينة منية النصر أن يتحمسوا لتلك الفكرة ويتضامنوا مع هذا الاقتراح المطالب بإضافة اسم ابن بلدهم الراحل الكبير والكاتب الشهير الأستاذ حسن محسب لقصر ثقافتهم ..
ولما كانت التوقيعات التى جمعناها من بعض أبناء مركز ومدينة منية النصر كافية للتقدم للمجلس الشعبى المحلى بالبندر .. ليرفعها بتوصية إلى رئيس المجلس الشعبى المحلى للمركز... لم تدهشنا تلك الرغبة العارمة من قِبل الذين فاتهم التوقيع فى أن يطالبونا بإعداد قوائم إضافية ليكونوا أول الموقعين عليها ... وسنفسح المجال هنا لأسماء هؤلاء عقب استعراض أسماء الموقعين على القائمة الأولى والتى هى الآن بين يدى لجنة الثقافة والإعلام بمجلس محلى البندر :


الاثنين، 7 يوليو 2008

أسئلة استنكارية وإجابات واقعية حول قضية اطلاق اسم (حسن محسب) على قصر الثقافة

لماذا يطالب المواطن بإضافة اسم (حسن محسب) لقصر ثقافة منية النصر؟
* لأن (منية النصر) ليست مجرد مساحة من الأرض يقطنها بعض البشر
* لأن الاسم المجهل (قصر ثقافة منية النصر) يتجاوز حقيقة تاريخ هذا البلد المتحضر
* لأن (منية النصر) لم ينضب معينها من أسماء المبدعين والمثقفين وأعلام الأدب والفكر
* لأن فى إضافة اسم ابن من أبناء (منية النصر) الذين أثروا الحياة الفكرية والأدبية تشجيع للأبناء الجدد على أن يبدعوا على طريقة الاقتداء بهؤلاء العظماء
* لأن اطلاق اسم أحد الراحلين من أبناء (منية النصر) النجباء يعزز قيم الولاء والانتماء ، ويبرز معنى الإخلاص والوفاء
لماذا اسم (حسن محسب) بالذات ؟ :
* لأنه أبرز المؤسسين لبيت ثقافة منية النصر عام 1985
* لأنه الذى سعى لتحويل بيت الثقافة إلى قصر ثقافة وقد نجح فى مسعاه 1997
* لأنه أهدى قصر الثقافة نسخاً من أعماله ومخطوطاته فى حياته ، وتنوى أسرته الكريمة أن تهدى إلى القصر مكتبته الكامله
* لأنه الأكثر ارتباطاً بتراب هذه الأرض وجداناً وأعمالاً أدبية
* لأنه ابن منية النصر الذى لم تؤثر على طبيعته الريفية أخلاقيات المدينة والزحام
* لأنه الإنسان النبيل الكريم الذى قدم الكثير من الخدمات لأهالى بلدته بشهامة أبناء منية النصر الأوفياء .. الذين يردون الآن بعض هذا الدين الذى فى رقابهم نحو (حسن محسب) الإنسان
* لأنه الإنسان الذى بقدر ماحقق من شهرة فى مجال الإبداع الروائى بقدر ماعانى فى أخريات حياته (رحمه الله) من آلام العزلة والمرض سنوات طوال
* لأننا نفخر باسمه الذى حفره بحروف من نور فى عالم الإبداع حتى أضحى علماً من أعلام الفكر والأدب ..
* لأن إحدى الباحثات بجامعة طنطا (د . ابتسام) حصلت على درجة الدكتوراه فى (أدب حسن محسب) منذ عدة شهور
**************
طب نفساً يا ابن منية النصر فرغم رحيلك عنا منذ عام إلا أن اسمك الخالد سيظل باقياً على رؤوس الأشهاد عنواناً لقيم الوفاء الذى يتمتع به الجيل الحالى من الأخوة والأبناء الأعزاء

السبت، 28 يونيو 2008

حدث بقصر ثقافة حسن محسب بمنية النصر

بسم الله الرحمن الرحيم
رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة
تحية طيبة وتهنئة مخلصة للمنصب الجديد الذى شرف بكم .... وبعد
اعتزازاً بذكرى ابن منية النصر الكاتب الكبير الراحل الأستاذ حسن محسب نهيب بسيادتكم التكرم بالموافقة على إضافة اسمه الغالى لقصر ثقافة منية النصر اعترافاً بالدور الكبير الذى قام به فى إثراء الحركة الثقافية وتخليداً لذكراه العطرة فقد كان فى حياته الفكرية والأدبية والإنسانية نموذجاً يستوجب الاقتداء ... دمتم راعين للثقافة داعمين للإبداع محافظين على قيم المحبة والوفاء
وتقبلوا وافر التحية والاحترام والتقدير ،
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* هذه هى صيغة الطلب الذى وقع عليه العديد من أبناء مركز ومدينة منية النصر ومحبى وأصدقاء الراحل الكبير الأستاذ حسن محسب والقيادات الشعبية والتنفيذية بالمركز يوم الخميس 3/7/2008 وتم تقديمه خلال اجتماع المجلس الشعبى المحلى للبندر لسيادة الأستاذ نبيل زيادة رئيس المجلس الشعبى الذى رحب بالاقتراح وأبدى تأييده لهذا الطلب حدث هذا فى حضور سيادة اللواء السعيد عبد المعطى رئيس المركز ..
وسيتم رفعه بتوصية إلى المجلس الشعبى للمركز ثم إلى المجلس الشعبى للمحافظة ومنه إلى لجنة المسميات التاريخية والتى ستصدر قرارها
وإذ أشكر جميع من وقع على هذا الطلب مؤيداً ومبدياً رغبة أكيده على ضرورة تكريم هذا الاسم باعتباره علماً بارزاً من أعلام منية النصر أحيى المسؤولين الذين أيدوا هذا المطلب الجماهيرى ويسعون بجد ودأب لتحقيق آمال وطموحات مواطنى مركز ومدينة منية النصر ... وهم رغم مشاغلهم الكثيرة وأعبائهم الجسام لن يبخلوا على اسم الراحل الكبير بفيض عطائهم ووفائهم لإبن بلدهم الذى نفخر بما قدمه من عطاء فكرى وأدبى وإنسانى .. فقد كان أحد المؤسسين لبيت ثقافة منية النصر سنة 1985 والذى تطور فيما بعد إلى قصر ثقافة له شأن عظيم فى إثراء الحركة الأدبية والفنية بالمنطقة ويرعى المواهب والمبدعين فى كافة مجالات الإبداع
يوم 22 يونيو 2008
كان يوم الذكرى السنوية الأولى لرحيل فقيد الفكر والأدب
إبن منية النصر البار
المرحوم الأستاذ
حسن محسب
فلا أقل من اطلاق اسمه على هذا الصرح الثقافى العظيم
والذى أهداه بعضاً من مؤلفاته ومخطوطاته فى حياته
وكان له دور كبير فى إرساء دعائمه الثقافية والمشاركة فى فعالياته
وتنوى الآن اسرته الكريمة إهداء مكتبته إليه
(
قصر ثقافة حسن محسب بمنية النصر)
هو الاسم الذى تتوق له نفوس أبناء منية النصر
وكلهم أمل فى أن تأتى الموافقة الكريمة من
المجالس المحلية الشعبية على مستوى البندر والمركز والمحافظة
ولجنة المسميات التاريخية الموقرة
ومعالى الأستاذ الدكتور أحمد مجاهد
على طلبهم
محققة لآملهم
الذى يتمثل فى هذه الصورة من صور التكريم
الذى يستحقه علم من أعلام الأدب والفكر
حسن محسب
الذى أحب بلده منية النصر فبادلته حباً بحب
ووفاءاً بوفاء
وكلنا أمل فى أن يتحقق
هذا الأمل والرجاء
على أياديكم الكريمة
***
ونسأل الجميع قراءة الفاتحة والدعاء بالرحمة لفقيدنا
الكاتب الكبير الأستاذ
حسن محسب
إنه ولى ذلك والقادر علية
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*********************
من خواطر الكاتب الراحل الأستاذ حسن محسب
نص مقال *(مكتوب على الجبين)
المنشور فى مجلة منية النصر عام 1981
أهلاً أحبائى .. وبلدياتى .. وأهلى وناسى فى منية النصر الحبيبة الغالية .. التى كانت وستظل حضناً دافئاً لكل أحلامى .. ولقد كانت لحظة من أسعد لحظات العمر .. عندما طُلب منى أن أشارك فى تحرير مجلة "منية النصر" وأصارحكم القول أننى فرحت فرحاً عظيماً ... بل شعرت بنفس الفرحة التى ملأت قلبى يوم نُشرت أول قصيدة لى يوم 10 مايو 1957 ـ وكنت يومها تلميذاً فى مدرسة منية النصر الإعدادية ـ وهى نفس الفرحة التى هزت وجدانى يوم دعانى محافظ الدقهلية لأشارك فى تحرير مجلة المنصورة ـ أول مجلة وصحيفة إقليمية ناجحة فى أوائل الستينات .. ويوم أصبحت سكرتيراً لتحريرها ثم مديراً لتحريرها وكنت أسافر من منية النصر إلى المنصورة كل صباح فى وقت مبكر جداً ... و ... هى أيضاً نفس الفرحة التى أذكرها يوم عملت صحفياً فى "المساء" و "الجمهورية" ثم رئيساً للقسم الإدارى بمجلة الإذاعة والتلفزيون .. وهى نفس الفرحة التى غمرتنى يوم نجحت رواياتى العطش .. وراء الشمس .. لحظة طيش .. وغيرها .. بل هى فرحتى الأولى يوم صدرت مجموعتى القصصية الأولى "لحظة حب" فى ديسمبر عام 1958 م ... ويوم كرمتنى نقابة الصحفيين ومنحتنى ميدالية الشرف فى عيد الصحفيين و ... و ... و ... آلاف الذكريات ... وآلاف من اللحظات السعيدة .. استيقظت فى وجدانى عندما جاءتنى دعوة كريمة للكتابة لهذه المجلة (مجلة منية النصر) لأنها مجلة جديدة ل جديد ... ولأنها كانت حلماً حلمت به مع أصدقائى وزملاء الصبا والشباب الأول بمنية النصر ... لكنه ظل حلماً مؤجلاً حتى جاء رجال منية النصر وشبابها الطموح وجعل الحلم حقيقة .
ولن أستمر مع الذكريات الآن حتى لا يطول حديثى عن ذاتى وعن نفسى ... فيكون حديثاً مملاً .. بل أستأذنكم فى الانتقال إلى بعض الأمنيات :
أتمنى لهذه المجلة :
أن يتسع اهتمامها .. فتكتب عن الناس الممتازين فى عملهم من أجل حل مشاكل المواطنين .. لكى تشجع كل الشباب على الإتقان فى العمل والإخلاص فى خدمة مجتمعهم المحلى فى مدن وقرى مركز منية النصر
وأن تقدم المجلة النماذج الممتازة من كل قرى ومدن مركز منية النصر .. ولا يقتصر على تقديم الشباب الناجح من منية النصر وحدها ... فهذه المجلة لا تمثل فى رأيى منية النصر وحدها .. بل هى تمثل وتعبر عن كل أبناء قرى ومدن المركز .. بل والقرى والمدن المختلفة فى الدقهلية عموماً .. وأتمنى أيضاً أن تقدم المجلة تحقيقات صحفية قصيرة وسريعة من الحياة فى قرى ومدن المركز .. ورأى المسؤولين ورأى المواطنين العاديين .. لكى يعرف القراء خارج المركز كل جديد وكل عظيم ورائع من حياة أبناء منية النصر .. وأمامنا النشاط المدرسى ... ومشاكل الطلبة والطالبات والمدرسين وأمامنا النشاط التجارى والنشاط الصناعى والنشاط الاجتماعى والثقافى والرياضى و .. و ... إن كل لحظة تمر بحياة منية النصر فيها عمل كبير لحل مشكلة .. وفيه مشكلة فى حاجة إلى حل ..
وهذه المجلة تستطيع أن تكتب عن كل هذا وعن غيره مما تعرفونه خيراً منى ... لكى تكون صحيفة تنافس صحف القاهرة .. وحرص هذه المجلة على مجتمعها المحلى هو أهم ميزة تميزها عن كل الصحف .. ومن المهم أن يشارك هواة الأدب والصحافة من الشباب ومن تلاميذ المدارس فى كتابة هذه الموضوعات .
أذكر يوم كنت أشرف على مجلة المنصورة .. أن كبار الصحفيين فى القاهرة كانوا يحسدوننا على نجاحنا فى التعبير عن مشاكل وطموحات الدقهلية فى الستينات .. وعلى قيام عدد من طلبة ثانوى بكتابة بعض الموضوعات .. وقد صاروا الآن من اللامعين فى صحافة القاهرة .. لكن ذلك زمن مضى .. وقد أصبحنا فى زمن مختلف
كنا فى مجلة المنصورة وفى صحف القاهرة نكتب عن أحلام مؤجلة بسبب الكبت وإرهاب مراكز القوى ... لكن ... الآن وبدون مبالغة .. نحن نعيش فى زمن تحقيق الأحلام .. إن كل مانريده نحققه .. وتطور مدينة منية النصرمن قرية صغيرة فقيرة متخلفة ومظلمة إلى مدينة جديدة عملاقة تنيرها الكهرباء كما ينيرها ذكاء وثقافة أهلها .. لهو خير دليل على ما أقول .. إن ما أتمناه لهذه المجلة .. كثيرا كثيرا .. لكننى يجب أن أتوقف عن الكلام لكى أفسح المكان لغيرى من أصحاب الأقلام والأفكار المفيدة لكى يكتبوا .. ويعبروا عن الحياة الجديدة .. السعيدة ... فى ربوع منية النصر .. الحبيبة الغالية ...
ملحوظة : قد يتساءل البعض .. عن العلاقة بين هذه الخواطر .. والأمنيات وبين عنوان حديثى "مكتوب على الجبين" جبينى أنا ... أن أحلم فى منية النصر بأن تكون أديباً وصحفياً .. ثم .. أهاجر إلى القاهرة سعياً وراء أحلامى و .. وبعد 24 سنة كاملة من الغربة والاغتراب .. يعود قلمى إلى حضن أمى (منية النصر) ليكتب فى مجلتها .. ليتنى انتظرت 24 سنة لأبدأ حياتى الأدبية والروائية والصحفية .. على صفحات هذه المجلة .. لكن "المكتوب على الجبين"
وإلى لقاء
* حسن محسب
ـــــــــــــــــــــــــــ
*****************
ـــــــــــــــــــــــــــ
25/6/2008
فعاليات
مهرجان القراءة للجميع
بقصر ثقافة حسن محسب بمنية النصر

مقدمة
عندما عرض الأديب مجدى شلبى فكرة استقدام معرض الفنان أحمد المصرى فى التصوير الفوتوغرافى على قصر ثقافة منية النصر عقب انتهاء فترة العرض بجاليرى مكتبة مبارك بالمنصورة .. رحب الأستاذ محمد عبد الغنى مدير القصر وقام بإجراء اتصلاته التى أسفرت عن إدماج هذا المعرض ضمن فعاليات مهرجان القراءة للجميع
رجل المواقف
وتحت رعاية الحاج محمود نبيه عضو مجلس الشعب الذى أرسل سيارة خاصة لنقل اللوحات من المنصورة إلى منية النصر ..

جهود العاملين
حيث تم إعداد بهو القصر وقاعة خاصة لعرض اللوحات الفنية وقد بذل جميع العاملين بقصر ثقافة منية النصر جهداً خارقاً ليتم حفل الافتتاح على مستوى يليق بالسادة الضيوف وبمكانة القصر الذى يعد منارة الثقافة والفكر والفن بمنية النصر

25/6/2008 يوم لا يُنسى
وفى حفل بهيج وبعد استقبال رائع منظم قام بقص شريط افتتاح المعرض سيادة اللواء السعيد عبد المعطى رئيس مركز ومدينة منية النصر يرافقه الحاج حسين عبد السميع عضو مجلس الشورى والأستاذ صالح عبد الرؤوف رئيس المجلس الشعبى المحلى لمركز منية النصر وأعضاء من الحزب الوطنى والأستاذ نبيل زيادة رئيس المجلس الشعبى المحلى لبندر منية النصر والأستاذ ثابت عبد النبى رئيس نادى منية النصر الرياضى (الذى وضع وعلى نفقته الخاصة لمسة فنية وحضارية بمدخل المدينة يستحق عليها الشكر والتقدير والعرفان) والدكتور السيد الشربينى الفنان التشكيلى والمدرس بكلية التربية جامعة المنصورة والأستاذ هشام رفعت وكيل المجلس المحلى لبندر منية النصر والأستاذ صالح العمدة والأستاذ حسنى الوصيف عضوا المجلس الشعبى المحلى للمحافظة والبندر ولفيف من القيادات الشعبية والتنفيذية والشخصيات العامة بالمركز وجمهور غفير من المواطنين

استقبال يليق
وقد كان فى استقبال السادة الضيوف والزائرين مدير القصر والعاملين فضلاً عن كورال أطفال القصر الذى قدم أناشيد وأغانٍ وطنية بمصاحبة الموسيقار عبد الغنى سعد وقد أشرف على تدريب وإعداد تلك الفقرات الفنية الأستاذ زيد الوصيف

إشادة وإعجاب
ثم استعرض الجميع لوحات المعرض برفقة الفنان أحمد المصرى .. وقد سجلوا إشاداتهم وإعجابهم بما رأوه من لوحات فنية تعبر عن (البيئة بعدسة كفراوى) وهو عنوان المعرض
جولة تفقدية
ثم تجولوا داخل قاعات القصر لمتابعة الأنشطة والوقوف على حجم الجهود التى تبذل والاحتياجات الضرورية للقيام بالمهام المنوطة بهذا الصرح العظيم على أكمل وجه


فى الهواء الطلق
ثم انتقل الجميع إلى الساحة الخارجية للقصر حيث شاهدوا عرضاً فنياً رائعاً لرقصة التنورة واستمعوا إلى قصيدة شعرية ألقاها بهذه المناسبة الشاعر السعيد الحديدى وعزف موسيقى للفنان عبد الغنى سعد والتقطت الصور التذكارية تخليداً لهذه المناسبة الثقافية والفنية الكبرى والتى تعطى دفعة لمزيد من الإنجازات القادمة


شهادة حق
لقد نجح المنظمون لتلك الاحتفالية لأنهم يمارسون عملهم عن حب وقناعة وبتفانٍ وجدية وإخلاص ، وتعبير عن ضمائر حية ولاتبتغى من وراء عملها إلا إرضاء وجه الله
إنهم يستحقون مانالوه من كلمات شكر وثناء وأكثر ... فأسماء هؤلاء المخلصين يجب أن نصوغها بأحرف من نور فى لوحة الشرف لتكون قدوة لكل العاملين فى كل مجال ومكان

المدير القدوة
ولن أخفيكم سراً بأن القائمة التى أعددتها للنشر فى هذا المكان كنت قد بدأتها كالعادة بإسم مدير القصر ، إلا أنه كعادته آثر إلا أن يوضع إسم أصغر عامل فى المقدمة بترتيب عكسى على غير ماتعودناه فى بيروقراطيتنا الإدارية .. وامتثالاً لرؤيته الإنسانية التى قل أن نجدها فى غيره من المدراء أضع قائمة الأسماء على نحو

قائمة أسماء الذين يستحقون التكريم
بقصر ثقافة منية النصر
* حمدى رياض محمود /التنظيم والإعداد
* رجاء عبد الحميد شمس الدين /التنظيم والإعداد
* منى الجنيد /الاشراف على المكتبة
* آمال شرف /تنسيق المكتبة
* شيرين مصطفى عبد الرازق /إعداد معرض الكتب
* ناريمان محمود الحجر /مسؤولة النشاط الفنى
* دينا كامل /مسؤولة العلاقات العامة
* عبير أحمد عبد الحافظ /المشرفة على الفترة المسائية
* عزة السيد أبو حلاوة /قامت بوضع اللمسات الفنية والديكورات
* منى محمد عيد /رئيسة المكتبة العامة
* على الغريب /مسؤول الثقافة العامة
* زيد الوصيف /مسؤول النشاط الفنى والتخطيط
* آمال أحمد عبد المجيد /قامت بالتحضير للاحتفال وإعداد المكاتبات
* محمد عبد الغنى /مدير القصر ومايسترو النشاط الثقافى


وإلى مزيد من النجاحات والإنجازات الفنية والثقافية

لمشاهدة صور معرض الفنان أحمد المصرى

بقصر ثقافة حسن محسب بمنية النصر